التغطية الإعلامية No Further a Mystery
التغطية الإعلامية No Further a Mystery
Blog Article
– أحيانا تكون المواد الإخبارية في وسائل الإعلام السعودية التي تصدر بالإنجليزية أكثر تعاطفاً مع المهاجرين من وسائل الاعلام العربية.
أسهم التطور النوعي والأداء المتقدم في وسائل الاتصال والإعلام، بالمملكة العربية السعودية، في ترسيخ عصر جديد لتكنولوجيا الاتصال والمعرفة الرقمية. وجاء الإعلام الرقمي التفاعلي كنتيجة مذهلة لمخاض الإعلام بين سؤالي الوسيلة والمحتوى، وبتوظيفه لأدوات عصرية وجديدة، وتبنّيه لتغييرات وتحولات جذرية تجاوزت الأطر التقليدية.
وإذا افترضنا أن الحدث المراد تغطيته هو تجمع أهالي الأسرى الفلسطينيين أسبوعيا أمام منظمة الصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة للتضامن مع أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي، نجد أن العناصر الرئيسية المكونة للحدث (أقصد هنا عناصر الحدث وليس عناصر الخبر) تضم: الزمان
وفي سياق اهتمام الإعلام الغربي بتأثير الحرب على غزة في الحريات الأكاديمية بالجامعات الغربية، وحرية الرأي والتعبير وأشكال التضامن مع القضية الفلسطينية في المؤسسات الجامعية، عالجت صحيفة "ليزيكو" الفرنسية هذا الموضوع من خلال هذه النماذج:
- الرئيس الأميركي، جوب بايدن، أعلن أنه "فخور بكونه في إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام وبسالة الشعب الإسرائيلي. زيارة جو بايدن إلى تل أبيب وتكرار دعمه لإسرائيل".
ووفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان فإن الدول الأطراف ملزمة بسن قانون مختص وواضح يحمي الحق في الخصوصية، ويحدد بدقة المعايير التي يجوز فيها التدخل، وعلى أساس كل حالة على حدة. لضمان حماية الحق، وتحظر التدخلات والاعتداءات التعسفية أو غير المشروعة، سواء كانت صادرة عن سلطات الدولة أم عن أشخاص طبيعيين أو قانونيين.
تحتل السعودية الرتب الأولى في استخدام تطبيق سناب شات وتحقق أعلى وقت مشاهدة للفرد على يوتيوب- أكثر من أي بلد في العالم.
من وظائف الصحافة رصد الانتهاكات أثناء الأزمات والحروب، والمساهمة في فضح المتورطين في جرائم الحرب والإبادات الجماعية، ولأن الجرائم في القانون الدولي لا تتقادم، فإن وسائل الإعلام، وهي تغطي حرب إسرائيل على فلسطين، ينبغي أن توظف أدوات القانون الدولي لتقويض الرواية الإسرائيلية القائمة على "الدفاع عن النفس".
وستركز الباحثة على تحليل بعض نماذج الخطاب الإعلامي للصحيفة.
– يعتبر استعمال وسائل التواصل الاجتماعي مثل تويتر ويوتيوب وسناب شات شائعا بدرجة ملفتة للانتباه في المملكة العربية السعودية.
لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.
نلاحظ أيضًا التركيز المستمر على كلمة "الإرهابيين" كفئة محددة، وهو ما يعكس إستراتيجية خاصة لوصف الفلسطينيين وتقديمهم إلى الرأي العام الدولي بوصفهم "مجموعة خارجة عن القوانين الدولية والمواضعات الاجتماعية"؛ إذ يتمُّ تصنيف الطرف الآخر/الذات الفلسطينية بطريقة تعوق القارئ عن النظر إلى الصراع من منظور الوقائع الحقيقية.
– والتوازن في تقديم وعرض المحتوى بما يكفل الحق للرأي والرأي المخالف.
أما بالنسبة للقرارات، فسنسلط الضوء على نماذج مقتضبة، منها لعدم تعرّف على المزيد إمكانية إيرادها جميعا في مقال صحفي محدود، وهي: